يخبر عن المغيبات ويخبر عن الأمور الغائبة فهذا من الكهان، لا يجوز سؤاله ولا يجوز

أحد - لكل من هب ودب، بل لا يذهب إلا لمن هو معروف نشأته وموطنه - أين نشأ؟ -

فمنهم رقية اليد اليمنى من يقول: في اليوم الفلاني سوف تأتي موجة برد شديدة ، وفي

ولا شك أن نفقة الصغير ليست كنفقة الكبير، فإذا أعطيت كل واحد حاجته ولم تملكه شيئا

التنبيه ولا يؤذي أحدا - يعني بعض الناس إذا صاروا يقرؤون القرآن في المسجد صاح

وبإفساد عقيدته، يتميز هذا من هذا، وهذا أمر مهم جداً، والمطلوب من المسلم إذا

المصلين وأن أشوش عليهم وعلى الذاكرين والتالين للقرآن، فإذا دخلت المسجد تغلق

قِطَعًا ، ثم يندهش المدعو عليه فيقول له الداعي: يكون ذلك في سبيل

يصبه الماء فأمره أن يحسن الوضوء كاملا؛ لأن من شروط صحة الوضوء الموالاة في غسل

وأحكامها، أو يعرف أن عنده انحراف في العقيدة، كل هؤلاء لا يجوز الذهاب إليهم،

يقول: لي أبناء وبنات يُدَرِّسُونَ في مدارس تحفيظ القرآن ولهم رواتب، فهل يجب

ليلة يتزوج، وهي أيضا تتزوج في الليلة الثانية بدون عدة وبدون شيء؛ لأنهم يطلبون

يقول: كثر في الآونة الأخيرة الكتابة في الصحف حول الأبراج وما يدور في فلكها،

فساد الأعراض واختلاط الأنساب، إلا إذا تاب الزناة توبة صحيحة فإنهم يزوجون، لكن